فن وجمال

علاء قاسم: أولادي منحوني شعورا عظيما.. وعلى النقيب احترام حقوقنا

[ad_1]

أكد الفنان السوري علاء قاسم على ضرورة توافر شروط معينة بنقيب الفنانين القادم في سوريا وأهمها أن يدافع عن حقوق النقابة والفنانين والمتقاعدين بالإضافة إلى وجوب تفهمه للفنانين وصنع لعاقات جيدة معهم لا أن يضع بينه وبينهم الحواجز.

وأضاف قاسم في حديثه مع “فوشيا” أن الفنانين المرشحة أسماءهم للانتخابات مبشرة بالخير لأنها تحمل روح التجديد والتغيير التي حان وقتها في النقابة.

وأشار إلى أن الانتخابات لم تكن محط اهتمام لدى الفنانين في السنوات السابقة لأنهم لم يشعروا بجدوى هذا التواجد، وإحساسهم بأنها غير موجودة وقناعتهم بأنه من غير الممكن حدوث التغيير. معرباً عن سعادته لما وجده هذا العام من اهتمام ورغبة في التحدث عن مشكلاتهم عند الكثيرين، وبحثهم عن أفضل الأشخاص لتولي هذه المهمة والتغيير لصالحهم.

وأكد قاسم أن النقابة هي جزء أساسي من عمل الفنانين ومن الضروري أن يتواجد كل فنان في يوم الانتخابات من أجل اختيار الشخص الأجدر بتمثيله إن كان في مجالس الفروع أو المجلس العام للنقابة وهذه بالفعل ضرورة، موضحاً أن عمل النقابة ومهمتها الأساسية هي الدفاع عن حقوق الفنان بشكل عام وعن عمله بشكل خاص.

ورأى قاسم ضرورة إصلاح عدة نقاط هي من صلب العمل النقابي ذكر منها تحصيل حقوق الفنانين بالإضافة لتحسين الأجور بالدراما السورية التي تراجعت كثيرا في الفترة الأخيرة، و أيضا تحسين واقع العمل الفني من خلال ان تقوم النقابة بإنتاج بعض الأعمال.

دراما2020

من جانب آخر وفي إطار تحضيراته للموسم الدرامي المقبل قال علاء قاسم أنه أنهى تصوير شخصيته “طاووس” في مسلسل “بروكار” وهو من إخراج محمد زهير رجب وتأليف سمير هزيم وإنتاج شركة قبنض. وهو عمل بيئي شامي، تدور أحداثه خلال عام 1942 فترة الاحتلال الفرنسي لسوريا، ويتحدث عن صناعة البروكار خلال تلك الفترة، ومحاولة أحد المهندسين الفرنسيين سرقة هذه الصناعة. كما سيتناول العمل دور المرأة السورية في مواجهة الاحتلال الفرنسي، بالإضافة إلى قصص مشوقة تتعلق بجريمة قتل تقع في الحارة، وما ينتج عن ذلك من أحداث مشوقة.

الفنان الأب

وكان الفنان علاء قاسم قد رزق قبل مدة بطفله الثاني وأسماه “شمس” وتحدث لفوشيا عن شعوره كأب، وروعة هذه المشاعر، والكم الهائل من الحقيقة والصدق الذان يحملهما هذا الشعور دون تواجد أية مصالح. مؤكدا أنه يرفض أن يكون أبناءه فنانين في هذا المشرق.

 

[ad_2]
Source link

Show More

Related Articles

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Back to top button