فن وجمال

والدة زوجة قصي خولي تكشف المستور في زواج ابنتها والفنان!

[ad_1]

قالت الفنانة التونسية الشعبية آمال علام إن سبب حديث ابنتها مديحة حول إشهار زواجها من الممثل السوري قصي خولي هو الحملات التي شُنت ضدها من قبل بعض متابعي الفنان الذين أساءوا لمديحة بسبب بعض الصور التي جمعته بها.

وأضافت علام في حديث إذاعي اليوم السبت، أن الزواج تم على نطاق ضيق خارج تونس، مشيرة إلى أن سبب عدم إشهار الزواج هو رغبة قصي خولي ومديحة الحمداني في ذلك، وعلقت “هذا شيء يخصهم”.

وتابعت علام في حديثها أن الزواج تم بعد قصة حب بينهما في مدينة دبي، ولم تكن تطمع مديحة بالشهرة، وسبب حديثها هو شعور ابنتها بالإهانة ولم يعجبها حديث زوجها خولي في الإعلام عن اهتمامه بابنه “العميد”، وفي الحقيقة أنه لم يرَ ابنه لمدة تزيد عن تسعة أشهر وعندها ما يثبت ذلك.

وشددت الفنانة التونسية على أن ابنتها عاملت قصي خولي كزوج وليس كفنان سوري مشهور.

يشار إلى أن قصي خولي ارتبط بالفتاة التونسية مديحة الحمداني عام 2014 ولم يعلن عن ذلك لجمهوره والإعلام، لكنه فاجأ الجميع العام الماضي بنشره صورة ليد ابنه عبر صفحته الشخصية على “إنستغرام”.

وكانت مديحة الحمداني قد كشفت من خلال فيديو نشرته أنها زوجة قصي خولي، ووجهت له العديد من الاتهامات.

الحمداني المتواجدة في الولايات المتحدة الأميركية، أكدت أنها تعيش وضعا صعبا بسبب تعرضها للكثير من الاتهامات والانتقاد هي وابنها “العميد” بسبب زوجها الذي جعلها عرضة “للي يسوى واللي ما يسواش” بحسب قولها.

وتابعت باكية من خلال الفيديو الذي نشرته: “أنا بنت عائلة ومحترمة، اشتغلت في شركات ضخمة في مدينة دبي وتعرفت على قصي عام 2014 وارتبطت به لكنه كان الإنسان الخاطئ”.

وأشارت إلى أن النجم السوري قصي خولي كان يتظاهر أنه أب مثالي في البرامج التلفزيونية، لكنه “ممثل حتى في حياته الحقيقية وكان يكذب ويمثل دور الأب” حسب تعبيرها، مؤكدة أنها تعرضت للظلم والمعاملة السيئة والقهر وتعاني يوميا لتوفير مصاريف ابنها، خاصة أنها لا تملك عملا لعدم حصولها على التراخيص الضرورية، رغم أنها تحمل الجنسية الأمريكية.

[ad_2]
Source link

Show More

Related Articles

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Back to top button