فن وجمال

بيرين سات ترد على توبا بويوكوستن بشأن المشاهد الساخنة.. ماذا قالت؟

[ad_1]

رفضت الفنانة التركية بيرين سات، 36 عامًا، الدخول في مواجهة أو حرب كلامية مع زميلتها الفنانة توبا بويوكوستن، 38 عامًا، بسبب تصريحات الأخيرة عن المشاهد الساخنة في الأفلام والأعمال الدرامية، وأنها لا يمكن أن تؤدي أدوار سات الجريئة.

وأكدت بيرين سات لصحفيين أتراك أنها تحترم آراء الجميع، ويحق لهم الحديث بالشيء الذي يريدونه، مشيرة إلى أنها ترفض إبداء رأيها في أحد من زملائها، أو التعليق على تصريحات الآخرين، قائلة:”الجميع أحرار”.

وشددت سات على أنها تحب توبا بويوكوستن وتعتبرها من الممثلات الجميلات والموهوبات، كما أنها شاهدت أعمالها، لافتة إلى أن علاقتهما جيدة، لذا لا تعتقد أن الأخيرة تريد إيذاءها أو انتقادها.

وأوضحت بطلة مسلسل “العشق الممنوع” أن كل فنان يلعب دوره بما تقتضيه موهبته التي لا تشبه موهبة الآخر، مبينة أن الساحة الفنية مهنة الجميع والأدوار فيها مختلفة.

وكانت توبا بويوكوستن المعروفة باسم “لميس” في الوطن العربي قد قالت قبل أيام قليلة إنها لم تتعرّ يوما في أعمالها الدرامية أو السينمائية ورفضت مقارنة البكيني الذي ارتدته في بعض أعمالها بمشاهد التعري.

وأضافت بويوكوستن أنها لم تكن تقصد أي من زميلاتها في الوسط الفني وتحترمهن كلهن عندما علقت على المشاهد الساخنة، في وقت روت بأنها لا يمكن أن تلعب مشاهد بيرين سات الجريئة.

وبررت الفنانة الشهيرة لزميلتها المعروفة بيرين سات التي روت أنها أكثر جرأة منها دون أن تذكر اسمها وقالت: “بيرين سات من كبار النجمات وما قدمته أعلى من أي تقييم”.

وتابعت:” “قلت إنني ضد التعري بالكامل، أي إظهار جسدي كله دون أن أرتدي شيئا، وهذه قناعاتي منذ احترافي الفن، وقبله عرض الأزياء”.

وأشارت توبا إلى أن:” الجرأة مطلوبة أحيانا، ومن واجبي كممثلة أن ألعب جميع الأدوار بما فيها الساخنة والتي تتطلب مشاهد حميمية”.

يذكر أن بيرين سات قد ردت بغضب على أحد الصحفيين بعد أن انتقدها بسبب مشاهدها الساخنة في مسلسل “الهدية” الذي عرض في منصة “نتفلكس” العالمية، وحظي بمشاهدة جماهيرية واسعة.

واتهم أحد الصحفيين الفنانة أنها تتعمد إثارة الجدل بين الجمهور والنقاد حتى يبقى اسمها متداولاً بين الجميع لذلك تلجأ إلى المشاهد الجريئة في المسلسلات.

لكن سات ردت عليه بالقول: “لستُ من أكتب السيناريو، أنا أقرأه فقط وأوافق أو أعارض.. يوما لم ألعب مشهدا مبالغا به أو خارج السياق الدرامي، لربما لم يقرأ يوما ذلك الصحافي عن أرشيفي أو يتابع أعمالي.. الجنس نقطة ضعفكم، تريدون ألا نقدمه وتعانون الويلات من آثاره الجانبية العكسية”.

[ad_2]
Source link

Show More

Related Articles

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Back to top button